استيقاظ
حينَ غياب ...
يلتقطني الشوق
يؤرجحني بين ماض وحاضر
يلتف في أعماق الروح شجىً
يُكبل الأضلاع
يحتبس الفؤاد وحيداً
بضربات متلاحقة تتسارع نبضاتي
يصل ضجيجها مسامعي
أنهرها .. اُسكتها
تطالبني بماض بعيد
تشتهي وصالًا
بقلم كمبضع جراح أداويها
أُدفئ صقيعاً أحاط بها
وما من معطف بحجم تأوهاتها
صور من ثنايا الماضي أُقلبها
نداءات صماء أُرسلها
وقدر جميل منحني الأُنس
على إيقاع حب أيقظني
. . .
تعليقات
إرسال تعليق
* نهتم بمشاركتنا رأيك في الموضوع